IMMUNOLOGY - CHAPTER ONE ترجمة الدكتور قتيبة كافي جاسم الراوي
INNATE (NON-SPECIFIC) IMMUNITY M.Sc. Medical Immunology
Gene Mayer, PhD Higher Diploma Microbiology
B. Sc. Vet. Med & Surgery
Qutaiba Kafi Jassim alrawi
الجهاز المناعي الفطري غير المتخص
1- خلاصة عمل الجهاز المناعي OVERVIEW OF THE IMMUNE SYSTEM
1- نحن دائما ككائنات حية نتعرض الى الأصابة بمسببات الأمراض ولحد هذة اللحظه, وفي أغلب الأحيان , نحن لدينا القدره للمقاومه ضد هذه العدوى بفضل جهازنا المناعي . الجهاز المناعي يتكون من قسمين كبيرين رئيسيين :
1- جهاز المناعي الفطري غير المتخصص (the innate or non-specific immune system)
2- جهاز المناعي التكيفي المتخصص (the adaptive or specific immune system)
كما في الصورة رقم 1 .

صوره رقم 1 مخطط يبين عمل خلاصة الجهاز المناعي وأقسامه
الجهاز المناعي الفطري الغير متخصص innate or non-specific immune system ) ) هو الخط ألأول الوقائي للدفاع عن الجسم ضد الكائنات الغازيه للجسم والمتواجد بشكل طبيعي في الجسم , أما الجهاز المناعي المتخصص adaptive or specific immune system) ) فيأتي للدفاع كخط ثاني بعد الخط الأول اضافة الى مهمة الدفاع ضد نفس الأجسام الغازية بعد غزوها للجسم للمرة الثانية لحفظها في ذاكرة الجهاز المناعي في خلايا ذاكرة اللمفوسايت حيث يوجد في كل جهاز مناعي بنوعيها المتخصص وغير المتخصص مناعه خلطيه بشكلها السائله المذابه او بشكل خلايا في الدم (cellular and humoral components) والتي تحمل مواد المناعة المضاده للكائنات الدخيله على الجسم كما في صوره رقم (1) وهناك تنسيق بين هذين النظامين للعمل بشكل واضح ومنسق ضد الأجسام المعديه الدخيله على الجسم. الجهاز المناعي الغير متخصص (innate) متواجد قبل حصول الأصابة وهو على استعداد فوري للعمل ضد هذا الجسم الغريب وموجود في جميع أجزاء الجسم وهو لا يميز بين جسم غريب واخر وليس لدية اي تخصص , بينما الجزء الأخر من الجهاز المناعي (adaptive ) فهو يبدأ بالتكون فور دخول الجسم الغريب الى الجسم بعد استلام الرساله بوجود أنتيجين (antigen) في الجسم الغريب وبعد تشخيصه ومعرفته يبدأ بأرسال ما يناسب هذا الأنتيجين للقضاء علية أي بشكل متخصص ولكن هذة العمليات تستغرق بعض الوقت لأيام حتى تكون جاهزه في المره الأولى , أما عند تكرار الأصابه بنفس المسبب ولمرات قادمه سوف يكون معروف لدى جهاز المناعة المتخصص من قبل خلايا مناعة الذاكره ( memory cells ) ولهذا سوف يستغرق وقت أقل من المره السابقه لأتخاذ اللازم والقضاء على الأجسام الغريبة. علما بأن الجزئين المهميين من الجهاز المناعي يعملان بشكل متميز للقضاء على الكائنات الحية التي تغزو الجسم والتي تختلف بالعدد والطريقه حيث كما ذكرنا فأن الجهاز المناعي المتخصص (adaptive immune system) يحتاج الى وقت كافي حتى يتفاعل مع الكائنات الغازية للجسم بينما الجهاز المناعي الغير متخصص (innate or non-specific immune system) فهو متواجد في الجسم وله القدره على الوصول الى هدفه بسرعه وبوقت قصير جدا . والشيء الأخر المهم هو أن الجهاز المناعي المتخصص سمي بهذا الأسم لأنة يتخصص بنوع معين من الأنتيجين وهو يتعامل فقط مع الكائنات التي تعمل على تحفيزة , بينما خاصية التخصص بأنتيجين معين لا تتوفر لدى الجهاز المناعي الغير متخص وهو يتفاعل مع مختلف الكائنات الحية الغريبة التي تدخل الجسم دون تميزها وأخيرا فأن الجهاز المتخصص له ذاكره مناعيه للتعرف على نفس الكائنات الحية التي تغزو الجسم في مرات قادمة والذي يفتقدها الجهاز المناعي الغير متخصص. جميع أنواع خلايا الجهاز المناعي لها نفس المنشأ في التكوين حيث تولد من قبل نخاع العظم (bone marrow) كما في صورة رقم/ 3.

صورة رقم 2 توضح منشأ خلايا الجهاز المناعي التي مصدرها نخاع العظم
حيث تقوم خلايا الستم (stem cell) بتوليد نوعين من الخلايا؛ وهي الخلايا النِّقَوِيَّه (myeloid cells) والتي تتميز منها الخلايا المناعية : العَدِلَه (neutrophils), القَعِده (basophils), الحَمِضَه (eosinophils) , اضافة الى الخلايا الوحيده (smonocytes ), الخلايا الملتهمه الضامه (macrophage ) الخلايا المتغصنه dendritic cells )).
أما الجزء ألأخر الذي يولدة نخاع العظم فهو الخلايا اللمفاويه (lymphoid cells) ومن أنواع هذه الخلايا اللمفاوية ,
(B lymphocyte, T lymphocyte and Natural Killer), كما في الصورة رقم /2. والتي تتخصص عبر ممرات التطور كما في صوره رقم/ 3 .
النوع الأول myeloid progenitor)) في نخاع العظم تعطي خلايا الدم الحمراء (erythrocytes ) , الأقراص الدمويه (platelets) , خلايا العدله (neutrophils) , خلايا الوحده (monocytes ).
أما النوع الثاني lymphoid progenitor)) فهي تولد خلايا لمفاويه (lymphoid cells) ومن أنواع هذة الخلايا اللمفاوية, الخلايا البائيه ( B lymphocyte ) , والتائيه ( T lymphocyte ) والخلايا القاتله الطبيعيه (Natural Killer ).
خلايا المفوسايت التائيه (T cells) تخرج من نخاع العظم وتدخل اللثايمس (thymus) أو ما يسمى بالغدة الصعتريه (التوتيه) لغرض تخصصها حسب اختصاص عملها لاحقا الى نوعين كما يلي :
1- CD4 مع خلايا تي لمفوسايت المساعده T helper lymphocyte .
2- CD8 مع خلايا ما قبل تخصصها نوع تي لمفوسايت السميه . CD8 + pre-cytotoxic T cell
نوعين من الخلايا المساعده (T helper cells) تتكون وتخرج من داخل اللثايمس أو الغده الصعتريه (التوتيه) , ( (TH1 and TH2 cells) . ويكون عمل ( (TH1 هو لمساعدة ) CD8+ pre-cytotoxic cells T cell) لتتخصص وتصبح خلايا التائيه السامه ( cytotoxic T cells ). أما خلايا (TH2) فهي تساعد الخلايا البائيه (B cells) لتتخص الى خلايا بلازما (plasma cells) التي وظيفتها افراز الأجسام المناعيه.


صورة رقم 3 / توضح مسار وتطور الخلايا المناعية بعد ان تتخصص والتي مصدرها نخاع العظم داخل الغده الصعتريه
أهم ما يتخصص به الجهاز المناعي هو تميز خلايا وأعضاء الجسم عن الأجسام الغريبه الدخيله على الجسم (self/non-self discrimination ) لغرض حماية الجسم من العدوى الخارجيه وتدميرها وكمثال على ذلك كما يحصل مع الخلايا السرطانيه (malignant cells) . وكذلك يجب التعامل مع اعضاء الجسم على انها جزء من الجسم وعدم توليد مناعه ضدها.
ان الجهاز المناعي له ميزه في عمله بمسح متواصل كعمل السكنر لجميع خلايا الجسم لمعرفة أي تغير أو تطور يحصل في خلايا الجسم ولغرض تخليص الجسم من أي كائنات تسبب المرض أو تدمير خلايا الجسم أو التخلص من أي تغير يحصل مثل لخلايا الجسم الطبيعية كما يحصل مع السرطان , وله القدره للكشف عن أي تغير لخلايا الجسم حيث يكون من واجب الجهاز المناعي وهو يعالج ما أستطاع للحد من ايقاف تحول الخلايا الطبيعية الى سرطانيه ومنعها من الأنتشار داخل الجسم.
عند حصول تكاثر بعض البكتريا , الفيروسات وكذلك الطفيليات داخل خلايا الجسم أو خارج خلايا الجسم مثل أغلب البكتريا , الطفيليات والفطريات فأن الجهاز المناعي عندما يكون بوضع صحي وطبيعي يكون فعال ومتطور ويكيف نفسه مع وضع الأصابة للجسم أوالمرض بسبب دخول أي كائنات امراضية (Pathogenic) وقد يكون الجسم الدخيل غير امراضي لا يسبب مرض , من المفترض أن يكون عمل الجهاز المناعي ابتداءا من (Innate immunity) هو القضاء على الأجسام التي تغزوا الجسم قبل ظهور أعراض المرض حتى يتمكن الجهاز المناعي منه , ولكن عندما يغزوا الجسم أعداد كبيرة من الأحياء الدقيقة الأمراضية ربما تفوق قدرة الجهاز المناعي على معالجتها أو يحصل اجهاد وخسائر لوسائل الجهاز المناعي (exhausted ) نتيجة لضراوة الأحياء الدقيقة المهاجمه وتدمير خلايا الجسم والخلايا المناعيه سوف تظهر أعراض المرض ويمكن ملاحظة ذلك كمثال في حالة جرح في الجسم او الأصابة بمرض الأنفلونزا, ممكن ملاحظة الأضرار نتيجة المعركه الحاصله بين جهاز المناعه والمكروبات الغازيه وتشمل الأضرار أيضا أجزاء الجسم الطبيعية المحيطة بالحدث نتيجة افراز السموم من قبل الجهاز المناعي كرد فعل ضد الأحياء الغازية للجسم وكذلك السموم المفرزه من قبل المكروبات . أضافة الى يحصل في بعض الأحيان استجابه مناعيه ضد انسجة الجسم كما يحصل في أمراض المناعه الذاتيه (autoimmune disease ) كما في حالة مرض الروماتزم (Rohmtic fever )
والجدول رقم/ 1 ادناة يبين الفرق بين عمل استجابة الجهاز المناعي الغير متخصص (Innate ) والجهاز المتخصص (Adaptive ).
والجدول رقم/ 1 أدناة يبين الفرق بين عمل استجابة الجهاز المناعي الغير متخصص (Innate ) والجهاز المتخصص (Adaptive ).
جدول رقم/ 1 يبين الفرق بين استجابة ألجهاز المناعي الغير متخصص (Innate ) والجهاز المتخصص (Adaptive )
الفرق بين استجابة الجهاز المناعي الغير متخصص (Innate ) و المتخصص (Adaptive)
الجهاز المناعي غير المتخصص
الجهاز المناعي المتخصص
لايحتاج الى وجود أنتيجين حيث يكون الجهاز المناعي
مستعد مسبقا
يحتاج الى وجود أنتيجين لغرض تحفيز الجهاز المناعي
استجابته قصوى سريعه وفوريه
يحتاج لفتره طويله حتى يرتب وضعه ليستجيب للأنتيجين الغريب بعد تعرضه للجسم
يتعامل مع أي أنتيجين ليس شرط أن يكون خاص به
يتعامل مع انتيجين خاص به
عند اللأستجابه لمعالجة الأنتيجين لا تتكون خلايا ذاكرة المناعه
ممكن ان تتكون خلايا ذاكرة المناعه وتتعرف على الأنتي جين عند الأصابه بة مرة ثانيه
INNATE (NON-SPECIFIC) IMMUNITY مناعة الأنيت الفطرية (غير المتخصصه) - 2
عناصر مناعة الأنيت (الطبيعية) غير المتخصصة (Innate ) في الجهاز المناعي كما في جدول رقم ( 2) تشمل موانع أو حواجز تشريحية داخل الجهاز المناعي من مواد مفرزه بشكلها السائل ومحتويات خلويه كمأثرات كيمياويه , كما أن هناك حواجز مناعيه ميكانيكيه طبيعيه كالجلد والخلايا الداخليه الطلائيه و الحركه الدوديه للأمعاء وكذلك الحركه التذيذبيه للأهداب داخل بطانة القصبات الهوائيه الرئويه , واضافة الى موانع المناعه الميكانيكيه هناك موانع بايولوجيه وكيمياويه تساعد الجسم للتخلص من الأجسام الغريبه الباثولوجيه وغير الباثولوجيه وكما يلي .
)Anatomical barriers to infections خطوط حواجز المناعه التشريحيه ضد العدوى والتلوث (-أ
Mechanical factors العوامل الميكانيكيه -1
تعتبر الخلايا الطلائية من الخطوط الدفاعيه الفيزياويه وهي مهمه جدا لجميع مسببات أنواع العدوى . يعتبر الجلد الخط الفيزياوي الأول للدفاع عن الجسم ضد هجوم الكائنات الحية ومن طرق الدفاع للجسم هو انسلاخ بعض الخلايا لطلائية للجلد والتي تساعد على ازلة البكتريا والتلوثات الأخرى التي التصقت بالخلايا السطحيه الطلائيه و كذلك حركة الأهداب المستمره اللاارادية تساعد على طرد المكروبات من القناة التنفسيه والقناة الهضميه .
العامل الأخر الذي يساعد ويعتبر جزء من مناعة الجسم هو الدموع في العيون واللعلب في الفم وافرازات الرحم . كذلك افراز المخاط له دور كبير في حماية القناة التنفسيه والهضميه من تلوثات الجراثيم المعديه .
-2 العوامل المناعيه الكيمياويه Chemical factors
أن لدور الأحماض الدهنيه (Fatty acid) الموجوده في الأفرازات العرقيه لة دور كبير في تثبيط نمو البكتريا . كذلك لوجود انزيمي الفوسفولايبيز (phospholipas ) واللايسوزايم (Lysozyme) في اللعاب والدموع وافرازات الأنف لها القدره على تحطيم جدار البكتريا مما يجعل جدار البكتريا غير مستقر .
للحموضه أيضا دور كبير في منع نمو البكتريا فكلما كان الأس الهيروجيني (pH) واطيء أي زيادة الحموضة كما في الأفرازات العرقيه والهضميه كلما كان التأثير أقوى على البكتريا .
كذلك صغر الوزن الجزيئي للبروتينات أثبت له دور نشاطي للدفاع ضد البكتريا وتحديد نشاطها كما في الرئة والجهاز الهضمي و كذلك وجود المواد المذيبة (Surfactants) في الرئة تساعد على عملية ألأوبسنين,
( opsonins ) وهي جزء من مراحل التحظير لغرض عملية البلعمه للأجسام الغريبه التي تدخل الجسم حيث لها دور في تنشيط عملية البلعمه phagocytosis) ) للأجسام الغريبه من قبل خلايا الفاكوسايت الملتهمه.
)Biological factors- العوامل البايولوجيه ( 3
هناك كائنات حيه دقيقه طبيعيه نافعه تسمى بالمايكروفلورا (Micro flora ) تعيش بشكل سلمي على الجلد والجهاز الهضمي لها القدرة على افراز مواد سامة أو تنافس البكترية الضارة الأمراضيه في غذائها أو تزاحمها في ألأرتباط بأي خليه في الجسم وبهذه الطرق تمنع البكتريا الضاره من تكوين المستعمرات والتكاثر .
(Humoral barriers to infection) ضد الكائنات الغازيه خط الدفاع المناعي الخلطي ب-
أن لخطوط الدفاع الطبيعيه سابقة الذكر لها حدود في القدره للدفاع عن الجسم ضد الكائنات الغازية للجسم وخاصة اذا كان كمية الكائنات الأمراضيه بكميه كبيره وشديدة الضراوه ممكن أن تحدث ثغرات في هذه الحواجز ثم ثغرات في الأنسجه نفسها عندها تكون هذه الخطوط الدفاعيه عاجزه عن فعلها الدفاعي وتنتشر الأصابه في الجسم وبمجرد أول دخول للأحياء الدقيقه الأمراضيه الى داخل الأنسجه سوف تصبح خطوط أخرى من غير المناعه الطبيعيه الغير متخصصه (innate ) بميكانيكيه مختلفه عن سابقتها تسمى ميكانيكية الألتهاب الحاد حيث تلعب عوامل مناعيه خلطيه ( (Humoral factors الموجود في سيرم الدم والذي تزداد كمية تواجده في المنطقه الألتهابيه والتي لها دور كبير في توارد الدم وعمل اوديما (edema) في المنطقه ألمخترقه نتيجة لترشيح السوائل داخل الأنسجه المحيطه حاملا معه خلايا الفاكوسايت الملتهمه ( phagocytic cells ) التي تقوم بدورها للتخلص من الكائنات الحيه المخترقه في منطقة اللألتهاب.
ومن أنواع المناعة الخلطيه في سيرم الدم هي :
1- الجهاز المناعي المتمم ( Complement system )
الجهاز المتمم يعتبر اكبر جهاز للمناعه المذابه ( (humoral لميكانيكيته الدفاعيه الغير متخصصه وأن عملية تنشيط الكومبليمنت ( الذي سوف ياتي الحديث عنه في فصول لاحقه) تساعد على زيادة نضوح الأوعيه الدمويه في ألأنسجة المجاوره المصابه بالجراثيم فينفذ عن طريق النضوح خلايا الفاكوسايت ( ( phagocytic ليتم وصولها للهدف والتي تتمكن من تحليل والتهام بعد مراحل الأوبسنايزيشن (opsonization( التي يتم فيها تهيئة البكتريه لغرض التهامها من قبل الخلايا البلعميه لتخليص الجسم منها.
(Coagulation system) جهاز التخثر – 2
ميكانيكية هذا الجهاز للمساعده على تخثر الدم تعتمد على شدة النزيف للجروح , وقد يكون هذا الجهاز نشط وفعال واحيانا غير فعال , بعض منتجات جهاز التخثر ممكن ان تشارك للدفاع بشكل غير متخصص بسبب قدرة هذا الجهاز على زيادة نضوح الأوعية الدموية والتي تعمل كمواد ( chemotactic) التي يتم بموجبها توجيه مسار الخلايا البلعميه phagocytic)) مثل .(Neutrophils and macrophages) أضافة الى أن هناك مواد من ضمن هذا الجهاز تعتبر بحد ذاتها مضاده للبكتريا مثل بيتالايسين (beta-lysine), والبروتين المنتج من قبل الأقراص الدمويه (platelets) خلال عملية ايقاف النزيف ( (coagulation يستطيع أن يحلل عدد كبير من البكتريا موجبة الصبغه بواسطة عمل تحليل كهربائي أيوني موجب مطهر ((cationic detergent .
(Lactoferrin and transferrin) 3 – لاكتوفيرين وترنسفيرين
لاكتوفرين (Lactoferrin) وترنسفيرين (transferrin) يرتبطان بالحديد الذي يعتبر عنصر مهم للبكتريا وعندما تحرم البكتريا من استغلاله سوف يؤثر في تحديد نموها.
(Interferons – Interferons) الأنترفيرون - 4
الأنترفيرون هو بروتين يساعد على ايقاف تضاعف الفيروسات داخل خلايا الجسم .
) Lysozyme – Lysozyme - لايسوزايم (5
أنزيمات بروتينية تساعد على تكسير جدار خلية البكتريا.
) Interleukin-1 . (Il-1) أنترلوكين - 6
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق